قصة أصحاب الكهف: حكاية أعجب القصص في التاريخ
قال له تلميخا: لقد خرجت الأمس من المدينة خوفاً من بطش دقيانوس، وأنت تريد أن تسلمني له. هنا ضحك الخباز وقال له: بدلاً من أن تقتسم معي الكنز تحكي لي حكاية مضى عليها أكثر من ثلاثمائة عام. أتسخر مني؟
قال له تلميخا: لقد خرجت الأمس من المدينة خوفاً من بطش دقيانوس، وأنت تريد أن تسلمني له. هنا ضحك الخباز وقال له: بدلاً من أن تقتسم معي الكنز تحكي لي حكاية مضى عليها أكثر من ثلاثمائة عام. أتسخر مني؟
يحتوي تابوت العهد على لوحين من الحجر كتب الله عليهما الوصايا العشر. كما أنه يحتوي على جرة مليئة بالمن، وهو الطعام الذي أطعمه الله لبني إسرائيل على مدى أربعين عاماً في صحراء التيه. هذا بالإضافة إلى عصا موسى التي استخدمها موسى في مواجهته مع سحرة فرعون.
سعى أبرهة في بناء الكثير من الكنائس لتكون موطناً للمسيحية. لكن العرب كانوا وثنيين يعبدون الأصنام. وما فعله أبرهة قد أثار حنقهم وغضبهم. حتى جاء أحدهم ذات يوم وألقى بالقاذورات بداخل الكنيسة الكبيرة التي بناها أبرهة.
بعد أن قتل داود جالوت قفز إلى قمة الشهرة بين قومه، وصار أشهر رجل في بني إسرائيل. بل صار قائداً للجيش وتزوج ابنة الملك طالوت كما وعده. لكنه اختفى بعد ذلك وترك كل تلك الشهرة ورحل إلى الصحراء ليعود لرعي أغنامه وحياته البسيطة.
في هذه اللحظة أخبر الفتى الملك قائلاً له: إذا أردت قتلى عليك أن تجمع شعب مملكتك ثم تصلبني على جذع شجرة وترميني بسهم وتقول: باسم رب الغلام. ففعل الملك ما أخبره به الفتى فأصابته ضربة قاتلة، وهنا صاح الناس قائلين: آمنا برب الغلام.
حاول عزير أن يقنعهم بهذه القصة لكن لم يقتنع أحد. فما كان إلا أن ذهب إلى منزله، فلم يتعرف عليه أحد فيه، إلا امرأة كانت تعمل في بيته منذ مائة عام وكانت حينها طفلة صغيرة، وهي الآن قد تجاوزت المائة عام ببضع سنوات، وقد أصابها الضعف وراح بصرها فلم تعد ترى.
تروي الحكايات أن خالد بن سنان حين اقترب موته جمع قومه وطلب منهم أن يدفنوه في تل من هذه الرمال، وأن يحرسوا قبره أياماً فإذا رأوا حماراً أشهب أبتر يدور حول هذا التل الذي فيه قبره فاجتمعوا وانبشوه واخرجوني إلى شفير هذا القبر..
بعد هذا الحادث بدأت جذور الفتنة تشتد بين القبيلتين، فقبيلة تغلب لن ترضى بغير الثأر وذلك بقتل الجساس وابن عمه المزدلف وهذا أضعف الحلول حقناً للدماء. وهنا انطلق رهط من أشراف بني تغلب في اتجاه قبيلة بكر وأتوا والد جساس وقالوا له: اختر واحدة من ثلاثة...
في هذا الوقت سأل موسى ربه قائلاً: يا رب بأي ذنب أوقعتنا في التيه لنظل فيه أربعين سنة، وذلك بسبب دعاء بلعام بن باعوراء. ثم قال موسى: كما سمعت دعاءه، فهل تسمع دعائي عليه وتنزع منه الاسم الأعظم والإيمان.
أمر فرعون جنده بإحضار تنور ضخم من النحاس كان الفراعنة يستخدمونه لغلي المواد الصلبة من أجل إذابتها، وأمرهم أن يشعلوا النار تحته، ومن ثم يلقوا بكل ابن من أبناء ماشطة فرعون داخله إمعاناً في عذاب تلك المرأة.