قصة طالوت وجالوت: كيف قتل الراعي البسيط الملك الجبار؟
امتثل القوم أخيرا لإرادة الله وبدأت الاستعدادات لتكوين جيش كبير لملاقاة جالوت والعماليق، وبعد أن انتهى تكوين الجيش أوحى الله إلى نبيهم صموئيل أن يأمر طالوت بالمسير نحو بيت المقدس لمحاربة جالوت.
امتثل القوم أخيرا لإرادة الله وبدأت الاستعدادات لتكوين جيش كبير لملاقاة جالوت والعماليق، وبعد أن انتهى تكوين الجيش أوحى الله إلى نبيهم صموئيل أن يأمر طالوت بالمسير نحو بيت المقدس لمحاربة جالوت.
وهناك حكاية أخرى تقول إن هذا القتيل كان متزوجاً من امرأة بارعة الحسن والجمال فقتله ابن عم له ليتزوجها. وبعد أن قتله حمله بعيداً عن المكان الذي تمت فيه الجريمة. فكان عليه أن يحمله من قرية إلى أخرى ليبعد عن نفسه الشبهات.
بعد أن انشق البحر وعبر منه بني إسرائيل إلى الصحراء، دخلوا في دائرة مغلقة تنتهي من حيث تبدأ، وتبدأ من حيث تنتهي. وفي هذا الوقت كانوا لا ينفكون عن لوم موسى قائلين له: لقد أهلكتنا يا موسى، ينبغي عليك يا موسى أن تدعو ربك ليرحمنا من هذا العذاب.
تقول الحكاية أن شعيباً طلب من موسى أن يذهب إلى هذه الحجرة ليأخذ منها عصا من العصي الموجودة بها، لتدرأ عنه السباع ويهش بها على غنمه، فلما دخل موسى الحجرة كما طلب منه شعيب تدلت على الفور هذه العصا ووثبت إليه حتى صارت في يده.
تبدأ قصة الوصايا العشر بعد أن خرج النبي موسى مع بني إسرائيل من مصر، وكان قد وعدهم وهو بمصر أنهم إذا خرجوا منها وأهلك الله عدوهم أن يأتيهم بكتاب فيه ما يأتون وما يذرون من أحكام وتعليمات ومبادئ وشرائع يسيرون بمقتضاها.
وفي تلك اللحظة بادر أحد الملكين قائلاً: ولما لا؟ فرد عليه الآخر: إني أخاف الله. وحاول الأول أن يقنعه بالعدول عن ذلك، كما حاول تبرير هذا الفعل قائلاً: وأين مغفرة الله ورحمته. وفي النهاية رضخ الملاكان إلى طلب المرأة الحسناء وشرعا في تعليمها السحر.
في هذا الوقت انطلق إلى قومه يتوعدهم بالهلاك والعذاب من الله، ولما رأى منهم التهكم والسخرية مما يقوله لهم، ازداد يأسه من إيمانهم، وفر هارباً من قريتهم حتى وصل إلى الشاطئ ليجد هناك سفينة ستبحر إلى مكان أخر، ركب يونس السفينة، وانطلقت تشق عباب البحر.
قصة أصحاب السبت واحدة من أغرب القصص التي ذُكرت في القرآن الكريم. والعقوبة التي أنزلها الله على هؤلاء البشر كانت فريدة من نوعها؛ حيث كان عذابهم أن جعل الله منهم القردة والخنازير، فهل مسخهم الله إلى قردة؟ دعونا نستكشف القصة.
قصة ماء زمزم لها البئر أهمية كبرى في التاريخ، كما أن بئر زمزم لازال أشهر آبار العالم نظراً للقداسة التي يحملها. فهو موجود الآن في مكة، ومازال يشرب منه جميع حجاج بيت الله كل عام، ولا ينفد ماءه.
اقترحت امرأة ثرية من شونم على زوجها أن يبنيا في منزلهما غرفة للنبي. وفي مقابل هذا اللطف، تنبأ اليسع أنه في غضون عام تقريباً سيكون للزوجين اللذين ليس لهما أولاد ولد. وقد حدث بالفعل وأنجب الزوجان ولداً في غضون العام، لكن بعد سنوات قليلة مرض هذا الطفل فجأة ومات.