كانت زانثيبي زوجة مخلصة، وظلت بجانب سقراط حتى إعدامه، لكن يبدو أن سمعتها السيئة كونها امرأة سليطة اللسان ومشاكسة على الدوام التصقت بها على مدار قرون، فهذه المرأة كانت مصدر الكثير من الصداع للفيلسوف؛ فهل هذا الأمر صحيح؟
بدأ كل شيء في صباح أحد أيام شهر فبراير عام 1899. استيقظ كاتول منديس مفزوعاً من كابوس رأى فيه نفسه، في منتصف ليل الشتاء يعاني من نزيف حاد لساعات داخل نفق مظلم. كان يصرخ بكل ما أوتي من قوة طلباً للمساعدة. ولكن لم يكن هناك من يمكنه مساعده في تلك اللحظة.
عند حلول الظلام ربط الجنود بأرجل كل الحمام خيوطاً بقطعة صغيرة من الكبريت ملفوفة بقطع القماش، ثم أشعلوا بها النار، وأطلقوا سراح الطيور للعودة إلى أعشاشها. وسرعان ما التهمت النيران المدينة بأكملها ولم تُظهر القديسة أولغا أي رحمة للناجين القلائل.
كانت مقبرة توت عنخ آمون واحدة من أعظم الاكتشافات الآثرية في عصرنا الحديث. حيث غيرت تماماً فهمنا للمجتمع المصري القديم وطقوسه ورموزه.لكن بعد فتحها بدأت تتكشف سلسلة من الأحداث غير المتوقعة التي كانت مقدمة للعنة توت عنخ آمون. فماذا حدث؟
لم يتمكن أحد من تحقيق العدالة واستعادة حق داليا السوداء المقتولة، التي كان تحاول أن تجد طريقها لتحقيق حلمها في أرض الفرص. لكن لم تشغل الأضواء، ولم يرفع الستار للترحيب بإليزابيث. وربمان كان آخر مشهد في رواية حياتها هو وهج سكين حاد.
هناك ما لا يعد ولا يحصى من الأعمال الأدبية التي تناولت الكونت دراكولا أكثر من الأفلام السينمائية، بعضها عن قصة فلاد المخوزق، والبعض الآخر أكثر خيالاً، لكن جميعها مستوحى من رواية برام ستوكر "دراكولا".
تبدأ أحداث قصة إدوارد مورديك في مجتمع القرن التاسع عشر في المملكة المتحدة بميلاد طفل صغير في عائلة برجوازية. بدأ إدوارد حياته كشخص مكروه بسبب وضعه الاجتماعي وثروته والمرض الشهير الذي جعل الناس تعتقد أن أصله شيطاني.
تكشف أسرار جزيرة القيامة عن بعض المعلومات حول واحدة من أكثر الوجهات شهرة وغموضاً. في هذا المقال نخوض رحلة إلى الماضي لنتعرف على قصة جزيرة الفصح ونبحث عن أسرار حضارة اختفت من على وجه الأرض دون تفسير.
حصلت جزيرة أوك على شهرتها من الكنز الملعون المخفي في باطنها، وبالتحديد في المكان الذي يطلق عليه اسم حفرة المال. فعلى الرغم من أن الشواهد تدل على وجود كنز في البئر إلا أنه لم يستطع أحد الوصول إليه.
كانت بداية قصة الكلب هاتشيكو الوفي عندما غاب سيده لبضعة أيام، وقرر الكلب الذهاب وانتظاره في المحطة. ما يجادل به أولئك الذين تابعوا قضية هاتشيكو هو أنه لم يكن في الحقيقة مخلصاً لمالكه، ولكن للطعام.