خواطر راقية قصيرة جداً
فعلتها وكانت مرتي الأخيرة، وحينما حملتني وانطلقت بي إلى عنان السماء لم أستطع أن أقطف شيئاً، ولكن الذي حدث أن حملتني غيمة من السماء وهربت بي حيث الفضاء الشاسع فانفجرت هناك وحدي
فعلتها وكانت مرتي الأخيرة، وحينما حملتني وانطلقت بي إلى عنان السماء لم أستطع أن أقطف شيئاً، ولكن الذي حدث أن حملتني غيمة من السماء وهربت بي حيث الفضاء الشاسع فانفجرت هناك وحدي
لا تُجبريني على الخضوع… فكل "لا" تفوه بها عقلي، كانت كألف نعم رددها القلب بألف غصة….. عذراً فلم أعد أستطيع الحلم معكِ، وأنا سجين تُرهقني الأحلام
إنني أحتاج وبشدة إلى أرض غير الأرض، أرض تشرق عليها ذات الشمس المبهجة، ويدور في سمائها ذات القمر، لكني بالنهاية أحتاج رؤية كل تلك الأشياء بطريقة مختلفة ومن مكان أخر.
سأهرب بعيداً حتى لو طال الدرب؛ ولسوف أسير على أرصفة عثراتي. سأدوس بقدمي على خوفي. كي أصنع من أخطائي سبيل كي أحقق تلك الأحلام المتعثرة. فأكتب قدراً غير ذاك المتربع على جبهتي.
كنت دوما أريد أن أسرق من العمر المهدور في براري الزمن وقتاً للانطلاق والحياة كإنسان. كنت أريد أن أحلم قبل أن أرى الحقيقة.