سلم يعقوب في الكتاب المقدس: العلاقة بين السماء والأرض
تختلف تفسيرات قصة سلم يعقوب في الكتاب المقدس بالنسبة للعقيدة المسيحية. حيث ينظر إلى يسوع المسيح على أنه الرابط أو السلم الوحيد للوحدة بين الله والبشر. وهو بمثابة سد الفجوة بين السماء والأرض.
تختلف تفسيرات قصة سلم يعقوب في الكتاب المقدس بالنسبة للعقيدة المسيحية. حيث ينظر إلى يسوع المسيح على أنه الرابط أو السلم الوحيد للوحدة بين الله والبشر. وهو بمثابة سد الفجوة بين السماء والأرض.
إن الإسرائيليات فيها وصف الأنبياء بما لا يليق بمكانتهم وقدرتهم، وهي كثيرة في قصص الأنبياء وفي التفاسير. ولعل من أشهر رواة الإسرائيليات ومؤلفيها "كعب الأحبار". في هذا المقال نتناول أشهر الإسرائيليات باستفاضة.
بدا أن نصر بني إسرائيل اقترب، إلا أن هناك عائقة كانت لتمنعهم من تحقيق هذا النصر، وهذه العائقة أن الشمس قد قاربت على الغروب. وكان يوم الجمعة. مما يعني أن الغد هو يوم السبت المقدس الذي يحرم فيه على بني إسرائيل العمل أو القتال.
وأدار النبي سليمان بصره إلى جميع الطيور وقرأ في عيونهم أنهم لا يعلمون شيئاً عن اختفاء الهدهد. لذا غضب سليمان، فهو أمر جلل إذ لم يحضر أحد جنوده إلى اجتماعه. ولما رأى الطير غضب سليمان أخبره أحدهم أنه كان في مهمة استطلاع بالأمس ولكنه لم يعد حتى الآن.
أهم ما في هذه القصة هو أن البعض يعتقد أن قصة النبي سليمان مع النمل كانت من قبيل معجزات الأنبياء الخارقة للطبيعة. إلا أن الأمر لم يكن كذلك. فإذا تأملنا سياق الآيات التي تتحدث عن سليمان وملكه نجد أن الله قد أشار إلى شيئاً هاماً جداً.
لما مات النبي داود ورث الحكم النبي سليمان، وإن كان والده واحد من أعظم القادة العسكريين في التاريخ فإن سليمان قد تفوق عليه بمراحل. فهو القائد والملك الذي وهبه الله ملكاً لم ولن يتأتى لأحد من بعده.
يحتوي تابوت العهد على لوحين من الحجر كتب الله عليهما الوصايا العشر. كما أنه يحتوي على جرة مليئة بالمن، وهو الطعام الذي أطعمه الله لبني إسرائيل على مدى أربعين عاماً في صحراء التيه. هذا بالإضافة إلى عصا موسى التي استخدمها موسى في مواجهته مع سحرة فرعون.
بعد أن قتل داود جالوت قفز إلى قمة الشهرة بين قومه، وصار أشهر رجل في بني إسرائيل. بل صار قائداً للجيش وتزوج ابنة الملك طالوت كما وعده. لكنه اختفى بعد ذلك وترك كل تلك الشهرة ورحل إلى الصحراء ليعود لرعي أغنامه وحياته البسيطة.
في هذه اللحظة أخبر الفتى الملك قائلاً له: إذا أردت قتلى عليك أن تجمع شعب مملكتك ثم تصلبني على جذع شجرة وترميني بسهم وتقول: باسم رب الغلام. ففعل الملك ما أخبره به الفتى فأصابته ضربة قاتلة، وهنا صاح الناس قائلين: آمنا برب الغلام.
حاول عزير أن يقنعهم بهذه القصة لكن لم يقتنع أحد. فما كان إلا أن ذهب إلى منزله، فلم يتعرف عليه أحد فيه، إلا امرأة كانت تعمل في بيته منذ مائة عام وكانت حينها طفلة صغيرة، وهي الآن قد تجاوزت المائة عام ببضع سنوات، وقد أصابها الضعف وراح بصرها فلم تعد ترى.