قصة النبي زكريا: لا تُكلم الناس ثلاث ليال سوياً
خرج النبي زكريا ذات يوم على الناس وأراد أن يتحدث إليهم فلم يستطع. حيث اكتشف أن لسانه عاجزاً عن النطق بالكلام. علم حينها أن المعجزة قد تحققت. وبعد فترة من الوقت ولد له يحيي.
خرج النبي زكريا ذات يوم على الناس وأراد أن يتحدث إليهم فلم يستطع. حيث اكتشف أن لسانه عاجزاً عن النطق بالكلام. علم حينها أن المعجزة قد تحققت. وبعد فترة من الوقت ولد له يحيي.
وأدار النبي سليمان بصره إلى جميع الطيور وقرأ في عيونهم أنهم لا يعلمون شيئاً عن اختفاء الهدهد. لذا غضب سليمان، فهو أمر جلل إذ لم يحضر أحد جنوده إلى اجتماعه. ولما رأى الطير غضب سليمان أخبره أحدهم أنه كان في مهمة استطلاع بالأمس ولكنه لم يعد حتى الآن.
أهم ما في هذه القصة هو أن البعض يعتقد أن قصة النبي سليمان مع النمل كانت من قبيل معجزات الأنبياء الخارقة للطبيعة. إلا أن الأمر لم يكن كذلك. فإذا تأملنا سياق الآيات التي تتحدث عن سليمان وملكه نجد أن الله قد أشار إلى شيئاً هاماً جداً.
لما مات النبي داود ورث الحكم النبي سليمان، وإن كان والده واحد من أعظم القادة العسكريين في التاريخ فإن سليمان قد تفوق عليه بمراحل. فهو القائد والملك الذي وهبه الله ملكاً لم ولن يتأتى لأحد من بعده.
قال له تلميخا: لقد خرجت الأمس من المدينة خوفاً من بطش دقيانوس، وأنت تريد أن تسلمني له. هنا ضحك الخباز وقال له: بدلاً من أن تقتسم معي الكنز تحكي لي حكاية مضى عليها أكثر من ثلاثمائة عام. أتسخر مني؟
سعى أبرهة في بناء الكثير من الكنائس لتكون موطناً للمسيحية. لكن العرب كانوا وثنيين يعبدون الأصنام. وما فعله أبرهة قد أثار حنقهم وغضبهم. حتى جاء أحدهم ذات يوم وألقى بالقاذورات بداخل الكنيسة الكبيرة التي بناها أبرهة.
بعد أن قتل داود جالوت قفز إلى قمة الشهرة بين قومه، وصار أشهر رجل في بني إسرائيل. بل صار قائداً للجيش وتزوج ابنة الملك طالوت كما وعده. لكنه اختفى بعد ذلك وترك كل تلك الشهرة ورحل إلى الصحراء ليعود لرعي أغنامه وحياته البسيطة.
في هذه اللحظة أخبر الفتى الملك قائلاً له: إذا أردت قتلى عليك أن تجمع شعب مملكتك ثم تصلبني على جذع شجرة وترميني بسهم وتقول: باسم رب الغلام. ففعل الملك ما أخبره به الفتى فأصابته ضربة قاتلة، وهنا صاح الناس قائلين: آمنا برب الغلام.
حاول عزير أن يقنعهم بهذه القصة لكن لم يقتنع أحد. فما كان إلا أن ذهب إلى منزله، فلم يتعرف عليه أحد فيه، إلا امرأة كانت تعمل في بيته منذ مائة عام وكانت حينها طفلة صغيرة، وهي الآن قد تجاوزت المائة عام ببضع سنوات، وقد أصابها الضعف وراح بصرها فلم تعد ترى.
صرخ قارون غاضباً على موسى وقال له: إن هذا من فعل السحرة. واعتزل الناس هو وأتباعه الذين شرعوا في أذية موسى وأخيه هارون. بل وشرع قارون في تأليب الناس عليهما. حيث قال لهم إن موسى وهارون يريدان أن يأخذا أموالكم. وجاءت له فكرة شرع في تنفيذها على الفور.