تساعدنا تجارب الخوف بطريقة آمنة على إرضاء فضولنا حول الجانب المظلم من نفسية الإنسان. فالإنسان فضولي بطبعه، ويرغب دائماً في المعرفة. وفي الحياة الواقعية لا يمكننا أن نحظ بفرصة مقابلة قاتل متسلسل على سبيل المثال، لكن في المواد المرعبة يمكننا التعرف عليه.

سواء كنت تؤمن بالظواهر الخارقة للطبيعة أم لا، هناك شيء واحد مؤكد للغاية وهو أن هناك أشياء ومواقف لن يكون لها دائماً تفسير منطقي وعلمي، ولكن يمكن أن توفر مساحة للبحث حول مصداقية التجارب الخارقة.

هناك العديد من العناصر التي تدعم نظرية ارتباط الفراعنة بالكائنات الفضائية. تتمثل هذه العناصر في بناء الأهرامات إلى استخدام الكهرباء في مصر القديمة. وأولئك الذين يؤمنون بهذا الأمر يفعلون ذلك بناءً على خمسة جوانب أساسية.

هناك نظريات مختلفة حول نهاية العالم وفي كل واحدة تقع مسؤولية نهاية العالم على حدث مختلف سينهي البشرية جمعاء، وبعض هذه النظريات ليس بعيداً عن الواقع. لكنها على كل حال من الأحوال مجرد تخمينات وافتراضات.

وقعت حادثة روزويل الشهيرة في المنطقة 51 بنيو مكسيكو في الولايات المتحدة، ويقول شهود عيان أنهم رأوا جثث الكائنات الفضائية في الأطباق الطائرة التي تحطمت هناك. في هذا المقال نخوض رحلة شيقة للتعرف على قصة حادثة روزويل الغامضة.

هل من الممكن أن يكون جبل شاستا موطن لكائنات مجهولة تعيش في جوف الأرض، أم أن هناك حضارة قديمة مجهولة الهوية موجودة بداخله، أم كائنات بيولوجية أتت من خارج كوكب الأرض، وتعيش فيه منذ زمن سحيق؟

تنص نظرية الأرض المجوفة على أن الأرض عبارة عن كوكب أجوف له مداخل أو بوابات قديمة تؤدي إلى سكان جوف الأرض. هذه البوابات منتشرة في جميع أنحاء الكرة الأرضية. فما أصل هذه القصة؟