ترتكز الحلقة العاشرة من مسلسل Dekalog أو الوصايا العشر لكريستوف كيسلوفسكي حول الوصية العاشرة "لا تشته ممتلكات قريبك". يقدم لنا كيسلوفسكي في هذه الحلقة النهائية مزيجاً غنياً من روح الدعابة المرحة. ويجعلنا ندرك ضرورة تنفس الصعداء في نهاية ملحمته الإنسانية.

ترتكز الحلقة التاسعة من مسلسل Dekalog أو الوصايا العشر لكريستوف كيسلوفسكي حول الوصية التاسعة "لا تشته امرأة جارك". وتكمن المعضلة الأخلاقية في سؤال: هل الحب شيء يتجاوز احتياجاتنا أم أنه مرتبط باحتياجاتنا فقط؟

ترتكز الحلقة الثامنة من مسلسل Dekalog أو الوصايا العشر لكريستوف كيسلوفسكي حول الوصية الثامنة "لا تشهد بالزور". وتتعلق بالأهمية الأخلاقية النسبية لنوعين من الأفعال: فعل من شأنه أن ينقذ حياة شخص واحد، وفعل قد يكون له احتمال إنقاذ العديد من الأرواح.

ترتكز الحلقة السابعة من مسلسل Dekalog أو الوصايا العشر لكريستوف كيسلوفسكي حول الوصية السابعة "لا تسرق". وهي بمثابة نداء حزين ضد سرقة عواطف رابطة الأمومة، وصرخة يأس مؤثرة ضد كل شكل من أشكال الإيذاء النفسي.

ترتكز الحلقة السادسة من مسلسل Dekalog أو الوصايا العشر لكريستوف كيسلوفسكي حول الوصية السادسة "لا تزن". ولا تدور حول الزنا الزوجي إطلاقاً، بل تدور حول الحب المزيف أو الحب المنحط والذي يعتبره كيسلوفسكي بمثابة زنا.

ترتكز الحلقة الخامسة من مسلسل Dekalog أو الوصايا العشر لكريستوف كيسلوفسكي حول الوصية الخامسة "لا تقتل". وهي عبارة عن تصوير مكثف ومفزع لرعب القتل، وبيان ضد عقوبة الإعدام.

ترتكز الحلقة الرابعة من مسلسل Dekalog أو الوصايا العشر لكريستوف كيسلوفسكي حول الوصية الرابعة "أكرم أباك وأمك". وتدور قصتها حول نزاهة وصلابة الأدوار الاجتماعية بين الأب والأبناء.

من بين جميع الألغاز التي تُحيط بفرسان الهيكل، فإن أكثر الألغاز المحيرة بالفعل هي التي تتعلق بالوقت الذي قضوه في القدس. حيث اختفى فرسان الهيكل هناك لمدة تسع سنوات بحثاً عن كنوز معبد سليمان.

مخطوطات البحر الميت تحتوي على أقدم المخطوطات التوراتية المعروفة في العالم، وتلقي الضوء على تاريخ طائفة الأسينيين أثناء الثورة اليهودية الكبرى قبل تدمير الهيكل الثاني لليهود.