قصة رابعة العدوية: المرأة التي رسمت معالم الصوفية
تقول الروايات أن رابعة العدوية بعد أن تحررت من عبوديتها احترفت مهنة العزف على الناي. وكانت بارعة الجمال والفتنة مما جعلها تسير في طريق الشهوات، إلا أنها في نهاية هذا الطريق تابت وعادت إلى الله لتصبح ناسكة متصوفة وتعرف معنى الحب الإلهي.