قصة ابتلاء آل ياسر: مأساة في صدر البعثة المحمدية
علم الرسول بأمر آل ياسر، وابتلاءهم وحزن لذلك الأمر حزناً شديداً. وانطلق إلى مكانهم فوجد ياسر وزوجته جثث هامدة. نظر إليهم في حزن وقال: صبراً آل ياسر فإن موعدكم الجنة. ثم رفع يده إلى الله يدعوه قائلاً: اللهم لا تعذب أحد من آل ياسر بالنار.