نظريات المؤامرة: لا شيء يحدث صدفة
نظريات المؤامرة ليست مجرد ألعاب ذهنية سخيفة تأتي من بعض المجانين المبدعين، بل يمكن أن تشكل مخاطر، فهي تعزز التفكير المعادي للتعايش السلمي، ويمكن أن تؤدي إلى التطرف في كثير من الأحيان.
نظريات المؤامرة ليست مجرد ألعاب ذهنية سخيفة تأتي من بعض المجانين المبدعين، بل يمكن أن تشكل مخاطر، فهي تعزز التفكير المعادي للتعايش السلمي، ويمكن أن تؤدي إلى التطرف في كثير من الأحيان.
هناك العديد من المغالطات التي تبطل الحجج، ليس من السهل اكتشافها دائماً. وفي حين يمكن تحديد بعضها على أنها تناقضات صارخة، إلا أن البعض الآخر أكثر دقة ويمكن أن تنزلق إلى المحادثات اليومية دون أن يتم اكتشافها.
هناك طرق مختلفة للتعبير عن الواقع الموضوعي والذاتي. على سبيل المثال، الموضوعات المتعلقة بالفنون والترفيه ذاتية، وتستند إلى التقدير الشخصي لكل شخص، بينما يجب أن تكون التقارير الأكاديمية أو الأخبار موضوعية
إن الحدس هو الفتح الأساسي للنفس، الشعور بأنك جزء من الطبيعة، التصرف بشكل طبيعي وغريزي في كل موقف هو نتيجة الحدس. إنه القوى التي تساعدنا عندما نتعثر، النبل، اللطف، القوة، الطيبة، وضوح الأفكار.. فهل يمكننا الوثوق في الحدس؟