خواطر عن الحياة والناس يمكنها أن تصنع التغيير في حياتك
هذه الخواطر عن الحياة والناس والأمل والتفاؤل ما هي سوى غيض من فيض. ولكن يمكن لهذه العبارات البسيطة والتحفيزية أن تشجعك على القتال من أجل أحلامك، والاستمتاع، والحب، وعيش الحياة كما ينبغي.
قسم الأدب هو مساحة ثقافية كاملة مخصصة بشكل أساسي للإبداع الأدبي من خلال نشر القصص القصيرة، والخواطر، وتقديم ملخصات ومراجعات للكتب والروايات، بالإضافة إلى الحديث عن أعلام الأدب في التاريخ.
الأدب هو نوع من التعبير الفني الذي يستخدم لغة شفهية أو مكتوبة لايصال فكرة أو شعور أو تجربة أو قصة – حقيقية أو خيالية – بشكل جمالي وبطريقة غير تقليدية. ومن خلال هذا التعبير الجمالي تستطيع القصص كشف المشاعر والأحاسيس ووصف الأماكن والشخصيات والمواقف والأحداث بفضل الوظيفة الشعرية للغة.
يتميز هذا الفن باستخدامه للعناصر الجمالية، وإثارة المتعة في القراءة، وإيقاظ خيال القارئ والقدرة على نقله إلى أماكن وأزمنة لا يمكن تصورها.
الأدب هو أحد أعظم أشكال التعبير الفني في كل العصور، أما العنصر الأساسي الذي يستخدمه فهو أهم ما يميز الإنسانية: اللغة. وعلى مدار تاريخ الأدب الواسع والمعقد حدثت تغيرات عميقة في ثقافة البشر وطريقة تفكيرهم إلا أن الأدب كان ومازال بمثابة مرآة قوية لكل عصر من العصور التاريخية.
يُطلق على النوع الأدبي كل فئة محددة يمكن تصنيف النصوص الأدبية فيها، وفقًا لخصائص هيكلها أو محتواها المحدد أو الآليات التي يستخدمها لإنتاج التأثير الجمالي الذي تسعى إليه. وعلى الرغم من أنه يمكن تقسيم الفنون الأدبية داخل تصنيفات لا حصر لها إلا أن هناك أربعة أنواع رئيسية:
نحاول في هذا القسم تقديم كل ما يخصه من النظريات الأدبية والفنون الأدبية ونعرض أهم النصائح للكتابة الإبداعية. هذا بالإضافة إلى تقديم أهم العبارات التي تفوه بها كبار الأدباء في التاريخ في أمور شتى. ويمكن تقسيم ما نتناوله فيما يلي:
يعد الأدب من أقدم أشكال التعبير الفني، لذلك فهو وسيلة للبحث عن الجمال من خلال الكلمات المكتوبة. ولا يزال من الصعب تحديد ما هو الأدب وما هو غير ذلك، لأن هذا الفن رافق الإنسان عملياً منذ بداية وجوده، وكان موجوداً قبل أن يتم تعريفه. لذلك يمكننا القول أن هذا الفن كان موجوداً قبل كلمة “أدب”.
ومن هذا المنطلق نسعى أن نقدم في موقع منثور كل ما يمت للأدب بصلة – كوننا موقع أدب في المقام الأول. ونسعى إلى تناول الموضوعات التي تحفز خيال القارىء من قصص قصيرة وخواطر وروايات حتى يحصل على المتعة وكذلك المعرفة. وفي النهاية لا يشغلنا سوى تثقيف كل من يتحدث اللغة العربية التي تعد من أجمل لغات العالم.
هذه الخواطر عن الحياة والناس والأمل والتفاؤل ما هي سوى غيض من فيض. ولكن يمكن لهذه العبارات البسيطة والتحفيزية أن تشجعك على القتال من أجل أحلامك، والاستمتاع، والحب، وعيش الحياة كما ينبغي.
هذه الخواطر الحزينة يمكن أن تساعدك على التفريغ النفسي، ولكن يجب عليك ألا تندم أبداً على أي يوم في حياتك: فالأيام الجيدة تمنحك السعادة، والأيام السيئة تمنحك الخبرة، أما أسوأ الأيام فهي تعطيك أعظم الدروس، وأفضل الأيام تعطيك أحلى الذكريات.
قصة قصيرة عن الحرب: "بعد لحظات سكنت أصوات المدافع، وهدأت حدة الحرب، فاطمئن قلبه قليلاً، لكن سرعان ما تبددت الطمأنينة، وحل محلها القلق والرعب عندما ظهر له من العدم في خندقه جندياً يحمل سلاحه ويصوبه نحوه".
تحاول الرواية البحث في أدلة وجود الإله العقلية في الفلسفة. إنها مغامرة عجيبة خاضها أبطال الرواية للبحث عن إجابات عن الأسئلة الوجودية التي حيرت أعتى الفلاسفة في التاريخ.
خواطر الحب القصيرة تساعدنا على إبقاء شعلة الحب مشتعلة. فهذه التفاصيل الجميلة واللحظات الرائعة هي ما يتبقى لنا بعد أن يمضي بنا قطار العمر، لنعود إليها ونتذكر تلك الكلمات التي ساهمت في الحفاظ على حرارة الحب بين المحبين.
جلست في حضرة الموت برهة من زمن، وفي تلك اللحظات من الانتظار الموجع أراه يعد حقائبه للرحيل. لملم كل شيء في الحقيبة. سنوات، وشهور، وأيام ... جمع الأقوال والأفعال..
لم يعد هناك سوى رماد ودموع. أنات وحسرات على ما فات. حنين لذكريات مضت. وقلق من أيام باقية، وخوف من مجهول آت...
مازالت العزة تخط على الوجه الأبي خيوط من عرق، بينما قسمات الوجه تعطيه قوة متفردة. له أسلوباً في الصمود لن يفهمه باقي البشر، ولن يتقنه سوى من يحترف الوجود.