الشمس، البيئة الصحراوية، المصطافون يقرؤون الجريدة أثناء السباحة، زوجة لوط التي تحولت إلى عمود من الملح؛ ترتبط هذه الأمور بالبحر الميت، ويعرفها الجميع، لكن ما لا يعرفه البعض أن أكثر المسطحات المائية ملوحة على وجه الأرض يجف ببطء.

تشير الأبحاث النفسية إلى أن الإسقاط النجمي ما هو إلا تجربة من صنع الدماغ، فإذا كان الدماغ لا يعمل بصورة طبيعية نتيجة للصرع أو نقص الأكسجين فإنه يخلق نموذجاً للواقع بناءً على المعلومات الخاطئة التي تصل إليه.

إذا افترضنا أن أفلاطون قال إن حضارة أطلانتس هي التي بنت الأهرامات، فسيكون من الصعب إنكار أن حكاية أفلاطون بشأن أطلانتس كانت حقيقة، لكن أفلاطون لم يذكر أي شيء عن بناء الأهرامات، ولو أنه فعل ذلك ربما كان من الممكن أن يكون هناك دليل في العصر الحديث عن وجود مثل هذه الحضارة.

قصة دوروثي إيدي إحدى أكثر القصص غرابة؛ فإذا كنت تعتقد أنها كاذبة وتدعي كل ذلك، فقد فعل ذلك الكثير من قبل؛ وإذا كنت تعتقد بتناسخ الأرواح فهذا الأمر إثبات عليه. لكنها تظل واحدة من الألغاز البشرية التي لم يتم حلها على الإطلاق.

هناك العديد من النظريات حول كيفية اكتشاف ساعة سويسرية داخل مقبرة مغلقة عمرها 400 عام. يستشهد بعض الباحثين بإمكانية المسافرين عبر الزمن الذين أتوا من المستقبل أن يسقطوا خاتماً حديثاً في موقع قديم.

 ما نوع التكنولوجيا التي استخدمها إدوارد ليدسكالين في بناء قلعة المرجان؟ ولماذا يريد إبقاء هذا الاكتشاف المعجزة سراً؟ هل كان يمتلك نفس أسرار البناء المستخدمة في العالم القديم؟

قصة الرجل من توريد هي واحدة من أغرب القصص في التاريخ. يعتقد البعض أن هذا الرجل استطاع السفر عبر الزمن، واعتقد آخرون أنه أتى من عالم موازي. فما هي قصة "الرجل من توريد" الغريبة التي لم تتكشف خيوطها ولم يستطع أحد حلها.

بالقرب من قبر تشين شي هوانغ الذي نصب نفسه أول إمبراطور للصين في عام 221 قبل الميلاد وضع كنزاً غير عادياً تحت الأرض: جيش كامل من جنود وخيول تيراكوتا بالحجم الطبيعي، مدفونين لأكثر من 2000 عام.. خلف هذا الجيش تختفي الكثير من الحقائق الغامضة.

بحث علماء الآثار عبثاً على مدار قرون عن بقايا حدائق بابل المعلقة، دون أي يوفقوا إلى معرفة أي شيء عن هذه الأعجوبة. مما دفع الكثير من علماء الآثار للتشكيك في وجودها من الأساس، واعتقدوا أنها مجرد سراب تاريخي أو أسطورة من أساطير الزمن الغابر.