قصة المرأة الهندية التي تعلمت القراءة في سن 104
يجب أن تكون قصة كوتياما مصدر إلهام لأي شخص يرغب في تعلم شيء ما في سن متأخرة. فهذه المرأة الهندية استطاعت أن تحقق أمنيتها في تعلم القراءة والكتابة بعد أن تخطت المائة عام.
يجب أن تكون قصة كوتياما مصدر إلهام لأي شخص يرغب في تعلم شيء ما في سن متأخرة. فهذه المرأة الهندية استطاعت أن تحقق أمنيتها في تعلم القراءة والكتابة بعد أن تخطت المائة عام.
حاول اختيار الكتب التي ستعاود قراءتها للمرة الثانية جيداً، فالكتب القيمة لا تقدر بثمن، وكما ذكرنا في السطور الأولى، فإن عالم النشر مليء بالمستجدات وإذا كنت لا تشعر أنك ستحصل على قيمة من إعادة القراءة أكبر من الوقت، يمكنك التخلي عن هذه المغامرة.
يعد تعزيز الثقة بالنفس طريقاً رائعاً، على الرغم من كونه ليس مفروشاً بالورود. ويتحقق ذلك بتعلم الاعتدال في النقد الذاتي، ومراقبة الذات بموضوعية، وتقييم النفس بطريقة بناءة ومحترمة والبحث عن أهداف تتكيف مع إمكاناتك. والآن لديك مفاتيح تعزيز الثقة بالنفس بين يديك، فهل تضعها موضع التنفيذ؟
أولئك الذين رأوا بوابة الجحيم يقولون إن الحرارة على الحافة لا تطاق. إنه أقل ما يمكن أن يحدث مع فرن ضخم تبلغ درجة حرارته حوالي 400 درجة مئوية. إنها بلا شك إحدى الصور من العالم الحقيقي التي تحول تجربة جحيم دانتي إلى قصة للأطفال.
هناك طرق مختلفة للتعبير عن الواقع الموضوعي والذاتي. على سبيل المثال، الموضوعات المتعلقة بالفنون والترفيه ذاتية، وتستند إلى التقدير الشخصي لكل شخص، بينما يجب أن تكون التقارير الأكاديمية أو الأخبار موضوعية
تظهر المماطلة والتسويف وتأجيل المسؤوليات في الأشخاص الذين لا يتمتعون بضبط النفس وقوة الإرادة. تقول الحكمة القديمة: "إذا كنت تريد أن تجعل مهمة سهلة تبدو صعبة جداً، فاستمر في تأجيلها".
هناك ما لا يعد ولا يحصى من التجارب العلمية التي تُجرى على البشر، والتاريخ شاهد على ذلك، بما في ذلك حقن البشر بالأمراض القاتلة، والتجارب الإشعاعية، والتعذيب النفسي والجسدي، وغيرها من التجارب. ما نريد قوله إن التقدم العلمي لا يطلب إذن أحد، إنه يسير في طريقه دون أي اعتبار لأخلاقيات.
تؤثر الخلافات العائلة على سلام الفرد النفسي، وتعيق التنمية الذاتية، وتكرارها يجعل الحياة جحيماً مستعرة. لكن هناك أسباب مختلفة أخرى تجعل من المهم منع وتجنب الخلافات العائلية.
التعاطف والشفقة بمثابة شريان حياة لشخص يغرق في بركة من اليأس. وكلاهما يعيدان إيماننا بالإنسانية ويفتح أعيننا على قلوب الناس من حولنا. الفرق الرئيسي بين الشفقة والتعاطف هو أن الشفقة شعور بالأسف على بؤس شخص آخر، بينما التعاطف هو تفهم ظروف ذلك الشخص.
يمكن لأي شخص زيادة قدرته على التعاطف من خلال مراقبة الآخرين عن كثب أثناء التحدث إليهم. ومنحهم اهتمامه الكامل ومراقبة جميع الرسائل التي ينقلها ذلك الشخص. وبذل جهد لوضع نفسه في مكانهم و "قراءة" ما يشعرون به.