قصة حب قصيرة عن الوفاء: رسـائـل الغـيــاب (3)
قصة حب قصيرة عن الوفاء: رسـائـل الغـيــاب (3): “لم أكن أتمنى أن أخبرك بكل هذا. كان علي دائماً أن أحارب قسوة الدروب وحدي، وأن أجابه وعورتها وحدي، وأن أحتمي من نفسي بنفسي. نفسي أنا وليس أحداً أخر”.
قصة حب قصيرة عن الوفاء: رسـائـل الغـيــاب (3): “لم أكن أتمنى أن أخبرك بكل هذا. كان علي دائماً أن أحارب قسوة الدروب وحدي، وأن أجابه وعورتها وحدي، وأن أحتمي من نفسي بنفسي. نفسي أنا وليس أحداً أخر”.
الجزء الثاني من قصة الحب القصيرة عن الوفاء: رسـائـل الغـيــاب (2)… كان حديثاً طويلاً ومقيتاً لكني أبيت أن اعترف لك بما أخبئه. وتسترت خلف ضحكة كاذبة. لكن عيني أبت إلا أن تفضحني. لكن المهم أن تلك العيون لم تعد ترى.
أمنيات كثيرة تدور في أروقة النفس تبحث عن حلم طال انتظاره. إنها في أشد الحاجة إلى الصراخ. بينما تتلهف إلى لقاء. ترنو إلى دفء حضن يساوي لديها كنوز الكون. فجأة بدا لها طفلها يجلس أريكة من استبرق….
في بعض الأوقات تتماثل أمامنا أطياف من ذكريات الماضي الجميلة التي تجعلنا ننظر إليها بابتسامة حنين لأيام الطفولة الجميلة التي كنا نحياها بسعادة وهناء.
بحث علماء الآثار عبثاً على مدار قرون عن بقايا حدائق بابل المعلقة، دون أي يوفقوا إلى معرفة أي شيء عن هذه الأعجوبة. مما دفع الكثير من علماء الآثار للتشكيك في وجودها من الأساس، واعتقدوا أنها مجرد سراب تاريخي أو أسطورة من أساطير الزمن الغابر.
ليست قائمة من أفلام الأكشن التي تعتمد على مزيج من التهريج والعنف والمشاهد السخيفة بشكل مفرط من أجل خلق ما يكفي من التشويق لإبقاء الجمهور في حالة استمتاع بل على العكس من ذلك.
الحب لا ينتهي بمجرد قول وداعاً، والغياب لا يلغي الذكرى، ولا يشتري النسيان، ولا يمحونا من الخريطة. لذا نقدم في هذا المقال بعض الخواطر عن الذكريات والحنين إلى الماضي للتعبير عن مشاعرنا الفياضة التي مازلنا نحملها حتى الآن.
الحب من أجمل المشاعر التي يمكن لأي شخص أن يشعر بها. وهذا هو السبب في أن التعبير عنها كتابة أو بصوت عالٍ يجعلنا نشعر بالحياة والسعادة. لذا يمكن فإن خواطر الحب والعشق والهيام وسيلة رائعة للتعبير عما نشعر به لمن نحبهم.