قبل الخوض في التفاصيل حول الأسباب الرئيسية للحرب العالمية الأولى، من الضروري التعرف على السياق الزمني والمكاني والجيوسياسي قبل الحرب. وذلك لمعرفة كيف كانت أوروبا قبل الحرب العالمية الأولى. فهي المنطقة التي استقرت فيها القوى الرئيسية في ذلك الوقت.

هناك خصائص متعددة لظاهرة التلاعب العقلي وتقنياتها المختلفة، ومن الضروري معرفة الأساليب التي يستخدمها المتلاعبون بالعقول، لكي تكون أكثر أماناً وحرصاً في وجود الأشخاص الذين يرغبون في استغلالك.

إن المتفائل والمتشائم لهما سمات وفلسفات معينة لكل منهما. وفي حين أن المتفائل أكثر شعبية بشكل عام، فإن المتشائم له أيضاً مكانه في العالم. لذا من المهم فهم نظرة حياة المتفائل والمتشائم للحياة وطريقة تفكيرهم والتعرف على المزايا والعيوب من أجل تطوير شخصية كل منا بشكل أفضل.

تتميز الثقافة الحالية بالعدمية، حيث تأثر الكثير بهذا المفهوم الفلسفي للحياة. وغالباً ما تكون قراءة الأقوال العدمية التي يعبر من خلالها دعاة هذا التيار عن مواقفهم الفلسفية مفاجئة بالنسبة لنا. نظراُ لأنها تتوافق إلى حد كبير مع الأسئلة أو المواقف التي لدينا حول العالم.

نشأت أزمة القيم نتيجة فقدان الوعي. هذا إلى جانب التقدم التكنولوجي الذي ساهم في التأثير على التواصل الشخصي بين البشر. وقد عززت التكنولوجيا هذه الأزمة من خلال التغييرات المستمرة التي أحدثتها وعكست القيم المعادية التي تُرفع في الوسائط الرقمية والسمعية والبصرية.

غيّر اختراع المطبعة على يد يوهان جوتنبرج مجرى المجتمعات البشرية، حيث شجع على محو الأمية، وأثار الثورة ضد السلطات المطلقة التي كانت تسيطر على إنتاج الكتب المكتوبة بخط اليد.

يتضمن الوعي الذاتي للإنسان التعرف على نقاط القوة والضعف. فالشخص الذي تحمل عناء موازنة نقاط قوته مقابل نقاط ضعفه سيكون لديه قدرة أكبر على اتخاذ القرارات الأكثر ملاءمة من الشخص الذي لم يفعل ذلك بعد.

انتشرت العديد من القصص والحكايات حول نفق الصراخ الغامض على مدار أكثر من قرن. تتفق القصص أن الفتاة التي عاشت في مزرعة قريبة ماتت محروقة في هذا النفق. فماذا حدث هناك؟ ولماذا كانت تحاول الفتاة الهروب؟

تساهم مهارات التفكير الإبداعي في تعزيز القدرة على الإبداع في مواجهة المواقف الجديدة وحل المشكلات. في هذا المقال نتعرف على مهارات التفكير الإبداعي وكيفية تطوير قدرتنا على هذا النوع من التفكير.