ستيفن كينج: كاتب الرعب الذي قابل حاصد الأرواح
ستيفن كينج هو واحد من أهم مؤلفي أدب الرعب والخيال العلمي في العالم. وربما تكون حقيقة عودته من الموت في عدة مناسبات، هي مفاتيح سبب شعوره بالتعلق الشديد بالموت في كتاباته.
ستيفن كينج هو واحد من أهم مؤلفي أدب الرعب والخيال العلمي في العالم. وربما تكون حقيقة عودته من الموت في عدة مناسبات، هي مفاتيح سبب شعوره بالتعلق الشديد بالموت في كتاباته.
بدأ كل شيء في صباح أحد أيام شهر فبراير عام 1899. استيقظ كاتول منديس مفزوعاً من كابوس رأى فيه نفسه، في منتصف ليل الشتاء يعاني من نزيف حاد لساعات داخل نفق مظلم. كان يصرخ بكل ما أوتي من قوة طلباً للمساعدة. ولكن لم يكن هناك من يمكنه مساعده في تلك اللحظة.
كل كاتب هو عالم معقد يبحث عن استراتيجية صلبة للمعركة اليومية أمام ورقة بيضاء. حيث تتطلب الكتابة أعلى جرعات من الإلهام، وقد عانى أعظم الكتاب في التاريخ من هذا الأمر، لذلك سعوا إلى إيجاد الإلهام بأي ثمن. في السطور التالية نتعرف على أغرب عادات الكتاب.
فيلم Sylvia هو عمل حساس وعميق عن امرأة حساسة لم تحظ بالاهتمام الذي تستحقه من محيطها الاجتماعي بالكامل. إنها دراما عن السيرة الذاتية والحالة التي سادت في هذا العصر. يعالج الفيلم العنف ضد المرأة، وبالتحديد العنف النفسي وليس الجسدي أو الجنسي أو العقلي.
تتعامل هذه الروايات مع موضوعات مثيرة للجدل، أو على وجه التحديد التابوهات الثلاثة "السياسة والدين والجنس". وقد أثارت هذه الكتب الكثير من الجدل المحيط بها حتى وصل إلى أبعاد ملحمية. ولا تزال مثل هذه الكتب مثيرة للدهشة حتى وقتنا الحالي.
كانت سيلفيا بلاث نموذجاً لامرأة شجاعة وعصامية ومستقلة وذكية، لكن عندما بلغت من العمر ثلاثين عاماً شعرت أنها لم تحقق النجاح الذي تعتبره كافياً وعادلاً بالنظر إلى ما بذلته من عمل وجهد والتزام في تطوير مسيرتها الأدبية.