قصة ماشطة ابنة فرعون: ماذا فعل بها فرعون؟
أمر فرعون جنده بإحضار تنور ضخم من النحاس كان الفراعنة يستخدمونه لغلي المواد الصلبة من أجل إذابتها، وأمرهم أن يشعلوا النار تحته، ومن ثم يلقوا بكل ابن من أبناء ماشطة فرعون داخله إمعاناً في عذاب تلك المرأة.
أمر فرعون جنده بإحضار تنور ضخم من النحاس كان الفراعنة يستخدمونه لغلي المواد الصلبة من أجل إذابتها، وأمرهم أن يشعلوا النار تحته، ومن ثم يلقوا بكل ابن من أبناء ماشطة فرعون داخله إمعاناً في عذاب تلك المرأة.
صرخ قارون غاضباً على موسى وقال له: إن هذا من فعل السحرة. واعتزل الناس هو وأتباعه الذين شرعوا في أذية موسى وأخيه هارون. بل وشرع قارون في تأليب الناس عليهما. حيث قال لهم إن موسى وهارون يريدان أن يأخذا أموالكم. وجاءت له فكرة شرع في تنفيذها على الفور.
تحكي القصص القديمة أن السامري ولُد في العصر الذي كان يقتل فيه فرعون مصر أبناء بني إسرائيل. وقد صارت كل امرأة تلد غلاماً تنطلق به سراً لتلقيه في الصحراء. فيقيض الله له ملكاً من الملائكة يطعمه ويسقيه. وكان الذي ربى السامري هو جبريل.
دخل عليها فرعون وأخبرها بخبر الماشطة وما جرى على يديه، فقالت له: الويل لك يا فرعون.. ما أجرأك على الله. فقال لها: لعلك قد اعتراك شيء من الجنون الذي اعترى الماشطة.
امتثل القوم أخيرا لإرادة الله وبدأت الاستعدادات لتكوين جيش كبير لملاقاة جالوت والعماليق، وبعد أن انتهى تكوين الجيش أوحى الله إلى نبيهم صموئيل أن يأمر طالوت بالمسير نحو بيت المقدس لمحاربة جالوت.
وهناك حكاية أخرى تقول إن هذا القتيل كان متزوجاً من امرأة بارعة الحسن والجمال فقتله ابن عم له ليتزوجها. وبعد أن قتله حمله بعيداً عن المكان الذي تمت فيه الجريمة. فكان عليه أن يحمله من قرية إلى أخرى ليبعد عن نفسه الشبهات.
بعد أن انشق البحر وعبر منه بني إسرائيل إلى الصحراء، دخلوا في دائرة مغلقة تنتهي من حيث تبدأ، وتبدأ من حيث تنتهي. وفي هذا الوقت كانوا لا ينفكون عن لوم موسى قائلين له: لقد أهلكتنا يا موسى، ينبغي عليك يا موسى أن تدعو ربك ليرحمنا من هذا العذاب.
تقول الحكاية أن شعيباً طلب من موسى أن يذهب إلى هذه الحجرة ليأخذ منها عصا من العصي الموجودة بها، لتدرأ عنه السباع ويهش بها على غنمه، فلما دخل موسى الحجرة كما طلب منه شعيب تدلت على الفور هذه العصا ووثبت إليه حتى صارت في يده.
تبدأ قصة الوصايا العشر بعد أن خرج النبي موسى مع بني إسرائيل من مصر، وكان قد وعدهم وهو بمصر أنهم إذا خرجوا منها وأهلك الله عدوهم أن يأتيهم بكتاب فيه ما يأتون وما يذرون من أحكام وتعليمات ومبادئ وشرائع يسيرون بمقتضاها.
وفي تلك اللحظة بادر أحد الملكين قائلاً: ولما لا؟ فرد عليه الآخر: إني أخاف الله. وحاول الأول أن يقنعه بالعدول عن ذلك، كما حاول تبرير هذا الفعل قائلاً: وأين مغفرة الله ورحمته. وفي النهاية رضخ الملاكان إلى طلب المرأة الحسناء وشرعا في تعليمها السحر.