كشف أسرار جلسات العلاج بالقرآن من الجن
العلاج بالقرآن من الجن والسحر والمس الشيطاني أمور دخيلة على الدين الإسلامي، وقد استغل الدجالون إيمان الناس في النصب عليهم. لنخوض رحلة إلى إحدى جلسات العلاج بالقرآن ليحكم القارىء بنفسه على ما سوف يقرأه.
قسم الدين هو مساحة تثقيفية مخصصة بشكل أساسي لكل ما يتعلق بالأديان المختلفة سواء كانت أديان سماوية أو وضعية. وفيه نقدم مقالات عن شتى الموضوعات الدينية، بما تشتمل عليه من التعريف بالأديان في العالم، وقصص الأنبياء والرسل، والأحداث والشخصيات التاريخية المتعلقة بشتى الديانات والمعتقدات من أجل مساعدة القارىء على اكتساب ثقافة عامة عن الأديان في تاريخ البشرية.
الدين بصفة عامة هو جهد الإنسان للتواصل مع كيانات روحية متعالية خارقة للطبيعة من أجل الحصول على تفسيرات تتعلق بوجود العالم والإنسان باعتبارهما جزء من خطة ذات هدف محدد. تعتقد الغالبية العظمى من الأديان والمعتقدات أن العالم والإنسانية قد خلقتهما قوة أو كائن متفوق.
تمارس معظم الأديان والمعتقدات في العالم طقوس وصلوات وتضحيات ومهرجانات العبادة التي تهدف إلى الشعور بالقرب من هذه القوة الإلهية من أجل مزيد من الحماية والإرشاد. ويعتبر الله أو القوة الإلهية هي المرشد للسلوك الأخلاقي، ولذلك فإن وصاياه ونواهيه مقدسة وموجهة إلى كل إنسان على وجه الأرض.
بشكل عام، الدين هو نظام من المعتقدات والعادات والرموز التي تتمحور حول فكرة الألوهية أو المقدس. والأديان هي مذاهب تتكون من مجموعة من المبادئ والمعتقدات والممارسات المتعلقة بالقضايا الوجودية والأخلاقية والروحية.
تُصنف الأديان وفقاً لمعايير مختلفة، مثل أصلها أو نوع الوحي أو مفهومها. لكن يمكن تقسيمها بشكل عام إلى ما يلي:
وهذه الديانات تفترض وجود إله واحد، ويندرج تحت هذه الفئة اليهودية والمسيحية والإسلام، والتي تعرف أيضاً بالديانات السماوية.
كل الأديان والمعتقدات التي تؤمن بوجود آلهة متعددة هي ديانات شركية. على سبيل المثال، الأديان القديمة ممثلة في الأساطير المصرية واليونانية والرومانية والإسكندنافية. أما أشهر الديانات الشركية الحالية فهي الهندوسية.
تشير إلى تلك الأديان والمعتقدات التي تقبل وجود مبدأين سامين متعارضين، الخير والشر، النور والظلمة. ومن أشهر هذه الديانات المانوية والمزدكية والريصانية والمرتونية.
وهي نوع من الديانات التي تعني عدم الإيمان بالكيانات الإلهية المطلقة، لأنها تيارات روحية تصور الألوهية بطريقة مختلفة، كما هو الحال في البوذية والكونفوشيوسية على سبيل المثال.
نقدم في موقع منثور العديد من الموضوعات التي تتعلق بالأديان بشكل عام، بما تشتمل عليه هذه الأديان من شخصيات دينية تاريخية، وأحداث وأساطير، وقصص وغيرها من الموضوعات، وذلك بأسلوب بسيط ورشيق لتسمح للقارىء بفهم الديانات في العالم دون تعقيدات. ويمكن تقسيم ما نتناوله فيما يلي:
تسعى جميع الأديان والمعتقدات في العالم إلى وضع نظام أخلاقي لتسهيل حياة البشرية، كما تحاول تقديم تفسيرات مختلفة للوجود، ومن هذا المنطلق نقدم في موقع منثور كل ما يخص هذه الديانات، ونسعى إلى تناول الموضوعات الدينية لزيادة ذخيرة القارىء بالمعرفة الدينية.
العلاج بالقرآن من الجن والسحر والمس الشيطاني أمور دخيلة على الدين الإسلامي، وقد استغل الدجالون إيمان الناس في النصب عليهم. لنخوض رحلة إلى إحدى جلسات العلاج بالقرآن ليحكم القارىء بنفسه على ما سوف يقرأه.
إن الإسرائيليات فيها وصف الأنبياء بما لا يليق بمكانتهم وقدرتهم، وهي كثيرة في قصص الأنبياء وفي التفاسير. ولعل من أشهر رواة الإسرائيليات ومؤلفيها "كعب الأحبار". في هذا المقال نتناول أشهر الإسرائيليات باستفاضة.
ذهب المجوس الثلاثة وإذا بالنجم الساطع يتقدمهم حتى توقف أمام أحد البيوت، وهنا أدرك المجوس أن هذا هو البيت المنشود الذي ولد فيه ملك اليهود، فتهللوا فرحاً وطرباً. وحينما دلفوا إلى البيت وجدا الطفل مع أمه مريم، وفي تلك اللحظة خروا سجداً لهذا الطفل. ثم تقدموا بهداياهم إليه.
تسلط القصة البائسة والمأساوية لأمنون وثامار الضوء على بعض المشاكل المرتبطة بالخطيئة الجنسية وعواقبها. فمن المهم الاستجابة لمثل هذه المواقف بنزاهة وعدالة. وهنا نجد أن داود أهمل العدالة، وطبق أبشالوم معاييره الخاصة، وخلق مشاكل إضافية في هذه العملية.
بعد خروج بني إسرائيل من مصر مكثوا في صحراء سيناء حوالي أربعين سنة. وهي الفترة التي تعرف باسم "تيه بني إسرائيل". وبعد انقضاء مدة العقوبة التي نزلت ببني إسرائيل وصلوا أخيراً إلى كنعان وقهروا أهلها. ومن ثم بدأ تقسيم أرض كنعان على القبائل الاثنى عشر.
رغم كل ما قيل عن بولس الرسول وما أثاره من جدل خلال حياته وبعدها إلا إنه كان الشخص الأكثر تأثيراً في تاريخ المسيحية – وربما أكثر من المسيح ذاته. فالمسيح لم يكن بأي حال من الأحوال مبتكراً لدين بل كان نبياً يهودياً جاء ليكمل ما بدأه من سبقوه ولكن ظهور بولس ومساعيه أدت إلى تحول المسيحية إلى ديانة جديدة كافح لنشر الإيمان بها بين الأمم.
خرج النبي زكريا ذات يوم على الناس وأراد أن يتحدث إليهم فلم يستطع. حيث اكتشف أن لسانه عاجزاً عن النطق بالكلام. علم حينها أن المعجزة قد تحققت. وبعد فترة من الوقت ولد له يحيي.
بدا أن نصر بني إسرائيل اقترب، إلا أن هناك عائقة كانت لتمنعهم من تحقيق هذا النصر، وهذه العائقة أن الشمس قد قاربت على الغروب. وكان يوم الجمعة. مما يعني أن الغد هو يوم السبت المقدس الذي يحرم فيه على بني إسرائيل العمل أو القتال.
قتل الملك أعداداً مأهولة منهم ولم يترك سوى العجائز والشيوخ وهدم بيت المقدس ودمر هيكل سليمان، وقتل الرجال ودمر الحصون وهدم دور العبادة وأحرق التوراة وأشعل النار في كل شيء تقريباً ثم استدار عائداً يسوق الأسرى أمامه، وكانوا مئات الألوف من النساء والأطفال.
وأدار النبي سليمان بصره إلى جميع الطيور وقرأ في عيونهم أنهم لا يعلمون شيئاً عن اختفاء الهدهد. لذا غضب سليمان، فهو أمر جلل إذ لم يحضر أحد جنوده إلى اجتماعه. ولما رأى الطير غضب سليمان أخبره أحدهم أنه كان في مهمة استطلاع بالأمس ولكنه لم يعد حتى الآن.