عاش فلاد المخوزق أو الكونت دراكولا الحقيقي طفولة مؤلمة، وهي حقيقة كانت بلا شك حاسمة في تشكيل شخصيته السادية، وسلوكه الشيطاني القاسي. إنها قصة تدور حول رجل متعطش للدماء شديد القسوة تتجاوز أفعاله القاسية خيال الروايات والأفلام.

نجحت المخرجة ميمي كيف وكاتبة السيناريو لورين كان في إيجاد توازن صحي بين الكوميديا ​​السوداء والرعب. وهذا فن لأن الكوميديا ​​والرعب هما شعوران بعيدان كل البعد عن بعضهما البعض. لكن نجدهما في فيلم Fresh يعززان بعضهم البعض.

قامت إليزابيث باثوري بعمليات اختطاف صغار العذارى برفقة جواريها، وبمجرد وصولهم إلى القلعة يتم تخديرهن وتقييدهن ثم طعنهن. لقد كانت بحاجة إلى ملء حوض الاستحمام الخاص بها بالدم البشري.

قصة رعب قصيرة: "أظلمته كآبة الليل التي مرت عبر النافذة، وظلال أغصان الشجرة التي حركتها الرياح الصافرة في الخارج جعلت هذا المكان مثالياً لقضاء ليلة مليئة بالكوابيس. لم يستطع التخلي عن التفكير في أسطورة الموت التي أتعبت أعصابه، فلقد كان على يقين من أن الموت سيعود ليطالب ضحيته".

انتشرت العديد من القصص والحكايات حول نفق الصراخ الغامض على مدار أكثر من قرن. تتفق القصص أن الفتاة التي عاشت في مزرعة قريبة ماتت محروقة في هذا النفق. فماذا حدث هناك؟ ولماذا كانت تحاول الفتاة الهروب؟

هل غابة أوكيغاهارا مسكونة حقاً؟ يجب أن يكون هناك سبب وراء أن أكثر من مائة شخص يغامر بدخول هذه الغابة في رحلة باتجاه واحد تؤدي إلى وفاتهم كل عام. هل الغابة نفسها تمتلكها نفس النفوس المعذبة التي أكلتها؟

قصة قصيرة عن نهاية العالم 2: "هذه الشياطين تصرخ من الألم، إنهم يصلون من أجل الموت، ولكن حُكم عليهم بالعيش متألمين إلى الأبد، ولا أحد يقتلهم ولهذا يصرخون .. تعال معي سأوريك".

قصة قصيرة عن أغرب جريمة: "في تلك اللحظة عادت مصابيح الإضاءة تخفت. ثم بعد مرور ثواني قليلة ضرب البرق زجاج نوافذ الغرفة فتناثر شظايا الزجاج على الأرض، وأغلق باب الغرفة بشدة. ثم ساد الظلام".

قصة فانتازية قصيرة: ارتعاشـة المــوت الأخيـــرة (2): "أرسلتك لتُحضر المياه، وقابلت قديس مجهول، قتلني، ونهضت مجدداً ونظرت بعينين مختلفتين. كل ما وقع عليه بصري كان مصدر لأعجوبة".