قصة رعب مخيفة: "تعود الحكاية إلى الساكن الأخير الذي ترك المنزل بعد أن قتل زوجته بطريقة غامضة؛ وقد حضرت الشرطة إلى هنا بعد سماع صرخات عظيمة تصدر من المنزل، لكنها لم تجد أحداً فيه، ولا حتى جثة الزوجة".
التواصل هو ما جعلنا نحن البشر ما نحن عليه اليوم؛ لكن كيف كانت البداية؟ كيف أصبحنا مخلوقات قادرة على الحلم؛ مخلوقات قادرة على التخيل..
قصة هزلية قصيرة: "ذهب إلى خزانة الطعام. فتحها ونظر فيها ملياً، ففزع مما رأه. بعد أن رأى جثة شخص بداخل الخزانة. ولهذا لم يُحرك ساكناً. حيث وقف مشدوهاً لبرهة من الزمن. بينما شُل تفكيره، لا يعلم ماذا يفعل؟".
مرض الطاعون أحد الأمراض الخطيرة؛ يُطلق عليه الموت الأسود لأنه أودى بحياة مئات الملايين من البشر، في هذا المقال نستعرض كل ما تريد معرفته عن هذا المرض الذي كان أول وباء في التاريخ.
قصة قصيرة معبرة عن اليأس والأمل: "كنت أحيا وسط إناس يرتدون ثياب الحملان، لكن بداخل نفوسهم تغفو ذئاب مفترسة. سقطت الأقنعة من الوجوه، فظهرت الحقيقة وسط العتمة. ما قدمته لتلك الأرواح الأنانية أدفع ثمنه الآن من العزلة والوحشة".
كانت الجثث مكدسة بعضها فوق بعض؛ وقد تمت معاملة هذه الجثث بقسوة دون أدنى رحمة أو كرامة. فلم يكن هناك مجالاً للتعاطف في ظل احتدام الطاعون الأسود.
قصة رومانسية قصيرة عن الخيانة الزوجية: "كان الحاجز بيننا يرتفع شيئاً فشيئاً حتى أمسينا لا نر من خلاله أنفسنا. لا أعلم ما الذي اقترفته حتى نصل إلى تلك المرحلة من اللاعودة. لقد وصلنا إلى طريق مسدود".
لم يكن ابن بطوطة يعلم أن رحلة حجه إلى مكة التي سوف تستغرق ستة عشر شهراً ستجعل منه واحداً من أشهر الرحالة في العالم. لكنه بدأ هذه الرحلة التي قلبت حياته رأساً على عقب.
ألهمت مائة عام من العزلة العالم عبر تقديمها لأفكار جديدة وفهم جديد يساهم في التخلص من حالة الانقسام الدائر في هذا العالم. لقد استطاع ماركيز أن يعطينا رواية تمسنا بعمق. وتذكرنا بأنه لا أحد يستطيع احتكار الحقيقة.
هناك العديد من النظريات العلمية لشرح ما حدث في سدوم وعمورة؛ أحد الاحتمالات هو أن زلزالاً وقع في منطقة البحر الميت وهو الذي دمر سدوم وعمورة، وربما تسبب تغير المناخ في حدوث جفاف للمنطقة.